لاحل ولاسلام دائم لليمن الى لحل الدولتين

  

كتب / ابو اسلام الشعيبي

كل ماء يدور من صراعات وحروب داميه. يروح. بسببه وظحاياهاء الابرياء ولا لاف من الشهداء من. الجانبين. في الجنوب وشمال كل ذالك سببه. بدرجه اولى التعالي ولجشع حب الكمال ولكمال للاه وحده ولمصيبه الأكبر أن كبوش الفداء هم عامة الشعب والجيش ولامن الذي يدفعونهم إلى التهلكه لامحاله بغباء. جهل كماء تدفع الكباش إلى أماكن ذبحهاء مع الفارق. الديني والأخلاقي الذي قاله الله في كتابه أن الله لا يحب المعتدين وقال لاترمو أنفسكم واهلكم إلى التهلكه ون هدم الكعبه حجر حجر لااهون عند الله من إهدار دم مسلم ولمسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ولايؤمن أحدكم إلى واحب لأخيه المسلم ماحبه لنفسه المهم ولاهم لماذا كل هذا التعنت من الاحزاب الشماليه وتركيزهم على الجنوب كثر. من تركيزهم عودة كرامتهم. ووطنهم. المسلوب ولعوده للحفاظ على ما الوجه أما م العالم. لماذا كل هذا الخبث الدفين بدون وجه حق تجاه شعب الجنوب وكل الممارسات إلى اخلاقيه تجاه شعب الجنوب وأمنه واستقراره من بعد الوحده إلين اليوم حتى من قبل الشرعيه المقيته لسياسة التجويع وتعمد. في القراء على الحياة ولهويه الجنوبيه. والواقع يتكلم عن نفسه في الجنوب هل اعتبرتم. من ماحصل في الشمال وما ء أسبابه وكلام الله ولايعلم الظالمين باءي من قلب ينقلبون كل ماء حذر الله فيه يحصل في اليمن كما حصل لفرعون وقارون وكم في التاريخ ممالك أهلكها الله بسبب الظلم ولقتل والاجرام. الحياه قصيره ولعبر جليه والله يمهل ولا يهمل مم يصنع الشر يحصد بلاخير الشر ومن يحصد الخير يكون. إلى الخير لامحاله لذالك لاحل لابديل لاستقرار اليمن ولمنطقه. واستقرار الشمال كماء كان. مستقر ولجنوب. كذالك بدون انتقاص أو ترقيعات مؤقته لن يكتب لهاء النجاح الشعب في الشمال ولحنوب. تعب من السياسيات الفاشله ولاجراميه بجهل وتخلف بدون ووتسيس الدين الذي هوا ءبرائه منكم ومن اجرامكم بحق ابنا الجنوب من بعد الوحده حرب مستمريه وشن حربين. بدون وجه حق يذكر ولاتسرفو في الدماء الطاهرالزكيه. من أجل دنيا ء فانيه انتم في الشمال تملكون مقومات دوله اقتصاديه أن وجده العقول الذي تفكر صح لوطنها ء مش من أجل مصالح شخصيه انانيه بحته وظعيتكم وطنكم ودمرتم كل مافيه. لأجل أن تدمر و وطنا ء الغالي. الجنوب عندكم شعب عامل وعندكم ماءرب ولحوف تملك اكبر. مخزون نفطي في اليمن كلها ومناطق كثير في الشمال واموارد المحافظات الشماليه مليارات الدولارات تغنيكم عن الاعتد ولقتل ولاحرام ولاثام من دفع المواطن والعسكري النمغلوبة أمره من أجل أن يعيش أهله كل ماتفعلوو مخالف لاكل الديانات في العالم. حتى عند الكفر عندهم رحمه للحيوانات فكيف البشر حرفتم الدين وخالفتم كل ما قاله الله في كتابه الدين دين الرحمه ولاخلاق مش دين القتل ولاجرام هداكم الله الى الطريق الحق واعطاء كل ذي حقن حقه في الحياه ولامن والاستقرار كما تنشدوة لأنفسكم ولاهلكم الجنوب لايمكن أن تعود إلى الوراء بعد كل هاذي التظحيات الجسام بعد صبر طويل من القهر وظلم والاقصاء وتهميش وسياسة التجهيل اليوم غير الامس ولجنوب وشعبه حددمصيره. وحدد طريقه ولايمكن أن يقبل بغير الاستقلال التام ولاتقدر اي دوله أن تلزم الشعب في الحنوب لخقه في تقرير مصيره. الحق على الباطل عاشة دولة الجنوب حره مستقله